تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

88. «دعني أعتني بك.»

حتى وهو محموم ومنهك، هناك شيء جائع في الطريقة التي يراقبني بها كريستوفر... كأنه يريد أن يلتهم كل رد فعل أعطيه، كل نفس متقطع، كل ارتعاشة لا إرادية يمنحها جسدي تحت لمسته.

أكثر من ذلك، يبدو راضياً برؤية كيف لا أستطيع مقاومته، وكيف يستسلم جسدي ببطء، ساقاي ترتجفان لكنهما تتيحان له توجيههما بعيداً عن حكمي...